2014-7-28
View :354

 


محمدُ بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عمرو بن عثمان ، عن جراح الحذاء، عن سماعة بن مهران ، قال : قال أبو الحسن موسى عليه السلام : من توضأ للمغرب كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في ( ليلته إلا) الكبائر . وعن أبي علي الأشعري ، عن بعض أصحابنا ، عن إسماعيل بن مهران ، عن صباح الحذاء ، عن سماعة ، قال : كنتُ عند أبي الحسن عليه السلام فصلى ، الظهر والعصر بين يدي وجلست عنده حتى حضرت المغرب ، فدعا بوضوء ، فتوضأ للصلاة ثم قال لي : توضأ ، فقلت : جعلت فداك ، أنا على وضوء ، فقال . وإن كنت على وضوء ، إن من توضأ للمغرب كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في يومه إلا الكبائر ، ومن توضأ للصبح كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في ليلته إلا الكبائر . وعن محمد بن يحيى ، وأحمد بن إدريس ، عن أحمد بن إسحاق ، عن سعدان ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الطهر على الطهر عشر حسنات .

محمدُ بن علي بن الحسين ، في ( ثواب الأعمال ) ، عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن عمرو بن عثمان ، عن جراح الحذاء ، عن سماعة بن مهران ، قال : قال أبو الحسن موسى عليه السلام : من توضأ للمغرب كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في نهاره ، ما خلا الكبائر ، ومن توضأ لصلاة الصبح كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في ليلته ما خلا الكبائر .

محمدُ بن يعقوب ، عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن عمرو بن عثمان ، عن جراح الحذاء، عن سماعة بن مهران ، قال : قال أبو الحسن موسى عليه السلام : من توضأ للمغرب كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في ( ليلته إلا) الكبائر . وعن أبي علي الأشعري ، عن بعض أصحابنا ، عن إسماعيل بن مهران ، عن صباح الحذاء ، عن سماعة ، قال : كنتُ عند أبي الحسن عليه السلام فصلى ، الظهر والعصر بين يدي وجلست عنده حتى حضرت المغرب ، فدعا بوضوء ، فتوضأ للصلاة ثم قال لي : توضأ ، فقلت : جعلت فداك ، أنا على وضوء ، فقال . وإن كنت على وضوء ، إن من توضأ للمغرب كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في يومه إلا الكبائر ، ومن توضأ للصبح كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في ليلته إلا الكبائر . وعن محمد بن يحيى ، وأحمد بن إدريس ، عن أحمد بن إسحاق ، عن سعدان ، عن بعض أصحابه ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: الطهر على الطهر عشر حسنات .


محمدُ بن علي بن الحسين ، في ( ثواب الأعمال ) ، عن محمد بن الحسن ، عن الصفار ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن عمرو بن عثمان ، عن جراح الحذاء ، عن سماعة بن مهران ، قال : قال أبو الحسن موسى عليه السلام : من توضأ للمغرب كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في نهاره ، ما خلا الكبائر ، ومن توضأ لصلاة الصبح كان وضوؤه ذلك كفارة لما مضى من ذنوبه في ليلته ما خلا الكبائر .