2014-7-28
View :447

تقرير/ اثير رعد


 


تتابعُ الأمانة العامة للعتبة الحسينية المستجدات وما يحصل على الساحة وتقوم بدور كبير وهام لدعم واسناد واستقبال وضيافة الاخوة النازحين والمتضررين جراء الاوضاع الامنية الراهنة التي يمر بها البلد، حيث يقوم قسم المضيف في العتبة الحسينية ومنذ بداية حلول شهر رمضان المبارك باستنفار تام لكوادره لتقديم الطعام للعوائل النازحة والمهجرة.

وأوضحَ الحاج (مصطفى أبو دكة)  مسؤول قسم المضيف قائلاً : « ان القسم في شهر رمضان المبارك استنفر شعبه المتعددة في الحائر الحسيني الشريف و المضيف الخارجي ومدن الزائرين المنتشرة على الطرق الرئيسية ومجمع سيد الشهداء وغيرها من المواقع الأخرى، وذلك من اجل مساعدة وتخفيف العبء عن العوائل النازحة والعوائل المتضررة والمهجرة نتيجة ارهاب التنظيمات التكفيرية». مبينا « ان الامانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة تقدم دعما غير محدود في تقديم الارزاق الجافة والمعلبات والمواد الغذائية بالإضافة الى قطاعات الجيش والمتطوعين المساندين للقوات الأمنية المرابطة في ساحات القتال».

واشار ابو دكة : «هذا العام من رمضان تجاوزنا حدود كربلاء حيث قمنا بنقل المواد الغذائية الى المحافظات التي تعاني من العنف والتهجير منها  قضاء تلعفر  وسنجار وسامراء وبلد والدجيل وغيرها من المناطق الساخنة  التي تشهد توترا كبيرا، وكان الدعم الكبير الذي تقدمه العتبة المقدسة من مواد غذائية وماء الصحة وغيرها من المستلزمات الضرورية التي لها الدور الكبير والاثر الفعال في نفسية المقاتلين المرابطين في مواجهة الأعداء». 

وتابعَ ابو دكة : « ان شهر رمضان شهد خصوصية مميزة وذلك بتقديم اكثر من( 10000 ) الاف وجبة افطار متنوعة  يوميا للعوائل النازحة والمهجرة  بالإضافة الى المتطوعين والمنتسبين , وقد راعينا خصوصية الشهر الفضيل من حيث تنوع وجبات الطعام المقدمة ومفرداتها، وهناك مفردات لا نستغني عنها في الشهر الفضيل كالشوربة والتمر وغيرها، وراعينا بكل ما قدمنا من مواد جافة او مواد مطبوخة تقدم للجميع».

تتابعُ الأمانة العامة للعتبة الحسينية المستجدات وما يحصل على الساحة وتقوم بدور كبير وهام لدعم واسناد واستقبال وضيافة الاخوة النازحين والمتضررين جراء الاوضاع الامنية الراهنة التي يمر بها البلد، حيث يقوم قسم المضيف في العتبة الحسينية ومنذ بداية حلول شهر رمضان المبارك باستنفار تام لكوادره لتقديم الطعام للعوائل النازحة والمهجرة.


وأوضحَ الحاج (مصطفى أبو دكة)  مسؤول قسم المضيف قائلاً : « ان القسم في شهر رمضان المبارك استنفر شعبه المتعددة في الحائر الحسيني الشريف و المضيف الخارجي ومدن الزائرين المنتشرة على الطرق الرئيسية ومجمع سيد الشهداء وغيرها من المواقع الأخرى، وذلك من اجل مساعدة وتخفيف العبء عن العوائل النازحة والعوائل المتضررة والمهجرة نتيجة ارهاب التنظيمات التكفيرية». مبينا « ان الامانة العامة للعتبة الحسينية المقدسة تقدم دعما غير محدود في تقديم الارزاق الجافة والمعلبات والمواد الغذائية بالإضافة الى قطاعات الجيش والمتطوعين المساندين للقوات الأمنية المرابطة في ساحات القتال».


واشار ابو دكة : «هذا العام من رمضان تجاوزنا حدود كربلاء حيث قمنا بنقل المواد الغذائية الى المحافظات التي تعاني من العنف والتهجير منها  قضاء تلعفر  وسنجار وسامراء وبلد والدجيل وغيرها من المناطق الساخنة  التي تشهد توترا كبيرا، وكان الدعم الكبير الذي تقدمه العتبة المقدسة من مواد غذائية وماء الصحة وغيرها من المستلزمات الضرورية التي لها الدور الكبير والاثر الفعال في نفسية المقاتلين المرابطين في مواجهة الأعداء». 


وتابعَ ابو دكة : « ان شهر رمضان شهد خصوصية مميزة وذلك بتقديم اكثر من( 10000 ) الاف وجبة افطار متنوعة  يوميا للعوائل النازحة والمهجرة  بالإضافة الى المتطوعين والمنتسبين , وقد راعينا خصوصية الشهر الفضيل من حيث تنوع وجبات الطعام المقدمة ومفرداتها، وهناك مفردات لا نستغني عنها في الشهر الفضيل كالشوربة والتمر وغيرها، وراعينا بكل ما قدمنا من مواد جافة او مواد مطبوخة تقدم للجميع».